تفاصيل الفعاليات
  • الرئيسية

  • فعاليات

    • فعاليات ادبية

    • فعاليات ترفيهية

    • فعاليات تعليمية

    • فعاليات رياضية

    • فعاليات فنية

  • مؤتمرات

  • معارض

  • مهرجان

  • مواسم

موقع اخباري مهتم في الفعاليات و المعارض و المؤتمرات

  • الرئيسية

  • فعاليات

    • فعاليات ادبية

    • فعاليات ترفيهية

    • فعاليات تعليمية

    • فعاليات رياضية

    • فعاليات فنية

  • مؤتمرات

  • معارض

  • مهرجان

  • مواسم

جامعة الملك فيصل تختتم ملتقى “اللغة العربية والذكاء الاصطناعي” بتوصيات تدعم الهوية اللغوية في العصر الرقمي

جامعة الملك فيصل تختتم ملتقى “اللغة العربية والذكاء الاصطناعي” بتوصيات تدعم الهوية اللغوية في العصر الرقمي

اختتمت اليوم فعاليات ملتقى “اللغة العربية والذكاء الاصطناعي” الذي نظمته كلية الآداب بجامعة الملك فيصل، احتفاءً باليوم العالمي للغة العربية الموافق 22 ديسمبر 2024. شهد الملتقى حضورًا مميزًا من نخبة الأكاديميين والخبراء، كما تميز بتدشين عدد من المبادرات التي تهدف إلى دعم اللغة العربية في العصر الرقمي.

إطلاق مركز اللغة العربية ومبادرة “الاستدامة اللغوية”

افتتح رئيس الجامعة، الدكتور عادل بن محمد أبو زناده، مركز اللغة العربية، الذي يُعد إضافة نوعية لدعم الهوية اللغوية وتعزيز مكانة اللغة العربية في مختلف المجالات. كما تم الإعلان عن مبادرة الاستدامة اللغوية، التي تسعى إلى تنمية المسؤولية الثقافية تجاه اللغة العربية، وضمان استمراريتها في مواجهة التحديات التي يفرضها العصر الرقمي.

التزام علمي تجاه استدامة اللغة العربية

أكد الدكتور عبدالعزيز الحليبي، عميد كلية الآداب، أن احتفاء الجامعة باليوم العالمي للغة العربية يعكس التزامها العلمي والبحثي بتطوير اللغة العربية وتعزيز مكانتها، سواء في البيئة التعليمية أو على الصعيد المجتمعي. وأشار إلى أن الملتقى يأتي في سياق دعم رؤية المملكة 2030، التي تعزز الاهتمام بالثقافة والتراث، مع التركيز على الاستفادة من التقنيات الحديثة.

أبرز توصيات الملتقى

خرج الملتقى بتوصيات مهمة لدعم اللغة العربية عبر أدوات الذكاء الاصطناعي، ومن أبرزها:

  1. تطوير أدوات ذكاء اصطناعي تدعم اللغة العربية مع الحفاظ على الموروث الثقافي.
  2. إدراج تقنيات الذكاء الاصطناعي في مناهج تعليم اللغة العربية لتلبية احتياجات العصر الرقمي.
  3. إنشاء منصات رقمية متخصصة لنشر المحتوى العربي وتسهيل وصوله للجمهور العام.
  4. تنظيم برامج تدريبية تستهدف الأكاديميين والمدرسين حول كيفية استخدام الذكاء الاصطناعي في تعليم اللغة.
  5. تعزيز التعاون الدولي لتبادل الخبرات والمعرفة في تطوير اللغة العربية باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي.

استشراف مستقبل اللغة العربية

جاء الملتقى ليؤكد أن استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي لا يقتصر فقط على تطوير اللغة العربية، بل يسهم أيضًا في نشرها وتعزيز حضورها عالميًا، ما يضعها في مكانة متقدمة ضمن اللغات التي تواكب تطورات العصر الرقمي.

  • Twitter
  • Facebook
  • Custom Link 1
© 2025 تفاصيل الفعاليات