افتتحت مكتبة الملك عبدالعزيز العامة بالشراكة مع جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن اليوم، معرضًا فنيًا بعنوان “الإبل: جواهر حية في تراث وثقافة المملكة”، بمقر المكتبة في الرياض. يهدف المعرض الذي يستمر حتى نهاية العام إلى تسليط الضوء على القيمة التراثية والثقافية للإبل بوصفها رمزًا وطنيًا يعكس هوية المملكة.
محاور وأهداف المعرض
- تعزيز الهوية الوطنية
- يعرض مجموعة من اللوحات الفنية والمنحوتات التي تستلهم الجماليات التراثية للإبل.
- إبراز دور الإبل في تشكيل الهوية السعودية عبر العصور.
- مشاركة فنية مبدعة
- يقدم طلاب وطالبات كلية التصاميم والفنون بجامعة الأميرة نورة أعمالاً إبداعية تشمل:
- تصاميم جرافيكية.
- أزياء مستوحاة من الإبل.
- منتجات تغليف بهوية سعودية.
- قصص أطفال حول الإبل.
- يقدم طلاب وطالبات كلية التصاميم والفنون بجامعة الأميرة نورة أعمالاً إبداعية تشمل:
- القيمة الحضارية والاقتصادية للإبل
- استعراض منتجات ثقافية تسلط الضوء على أهمية الإبل كعنصر اقتصادي وفني ملهم.
- عرض ملصقات جدارية وبريدية مستوحاة من عالم الإبل.
- إصدارات علمية وموسوعية
- قدمت مكتبة الملك عبدالعزيز العامة كتبًا ودراسات متخصصة حول الإبل، منها:
- “الجمل في الفن القديم والتاريخ والثقافة”.
- “يوميات رحلة استكشافية على ظهور الإبل”.
- قدمت مكتبة الملك عبدالعزيز العامة كتبًا ودراسات متخصصة حول الإبل، منها:
كلمات الافتتاح
- الدكتور عبدالكريم الزيد: أكد على دور المعرض في إبراز التراث السعودي كإرث ملهم يتم توظيفه في الفنون المعاصرة.
- الدكتورة بدرية البصيري: أشادت بالمشاركة الإبداعية لطالبات كلية التصاميم والفنون، وبدور الشراكة بين الجامعة والمكتبة في دعم المشاريع الثقافية.