تفاصيل الفعاليات
  • الرئيسية

  • فعاليات

    • فعاليات ادبية

    • فعاليات ترفيهية

    • فعاليات تعليمية

    • فعاليات رياضية

    • فعاليات فنية

  • مؤتمرات

  • معارض

  • مهرجان

  • مواسم

موقع اخباري مهتم في الفعاليات و المعارض و المؤتمرات

  • الرئيسية

  • فعاليات

    • فعاليات ادبية

    • فعاليات ترفيهية

    • فعاليات تعليمية

    • فعاليات رياضية

    • فعاليات فنية

  • مؤتمرات

  • معارض

  • مهرجان

  • مواسم

الرياض تستضيف الندوة الثانية حول خفض الانبعاثات الكربونية بالصناعات البترولية.. توجه عربي نحو اقتصاد طاقي أكثر استدامة

الرياض تستضيف الندوة الثانية حول خفض الانبعاثات الكربونية بالصناعات البترولية.. توجه عربي نحو اقتصاد طاقي أكثر استدامة

الرياض – 23 أبريل 2025م الموافق 25 شوال 1446هـ

انطلقت اليوم في العاصمة الرياض فعاليات الندوة الثانية حول “مسارات خفض الانبعاثات الكربونية في الصناعات البترولية اللاحقة”، بتنظيم من منظمة الأقطار العربية المصدرة للبترول (أوابك) وبرعاية من وزارة الطاقة السعودية، بحضور نخبة من الخبراء والمختصين من أكثر من 20 دولة عربية ودولية، إضافة إلى 15 شركة عالمية في مجال تقنيات خفض الكربون، وأكثر من 140 مشاركًا من مختلف القطاعات المعنية.

وتُعد الندوة استمرارًا للنجاح الذي حققته النسخة الأولى عام 2024، وتسعى لترسيخ الحوار الفني والعلمي بين الدول العربية والجهات الدولية حول تحقيق الحياد الصفري وخفض البصمة الكربونية، في ظل تنامي التحديات البيئية العالمية المرتبطة بالصناعات الهيدروكربونية.

🌍 نقاشات متخصصة وأوراق عمل فنية:

استعرضت الندوة نحو 23 ورقة عمل فنية، تطرقت إلى:

  • أحدث تقنيات احتجاز وتخزين الكربون (CCUS).

  • الاقتصاد الدائري للكربون.

  • استخدام الذكاء الاصطناعي لرفع كفاءة الطاقة.

  • الاستثمار في الطاقة المتجددة والهيدروجين الأخضر.

وأكد وكيل وزارة الطاقة للاستدامة والتغير المناخي المهندس خالد المهيد في كلمته الافتتاحية أن خفض الانبعاثات أصبح أولوية وطنية وإقليمية، ترتكز على نهج متكامل يشمل حماية البيئة وأمن الطاقة والتنمية الاقتصادية.

🛢️ تحول نوعي في توجه أوابك:

أعلن خلال الندوة عن تغيير اسم المنظمة إلى “منظمة الطاقة العربية”، في إشارة إلى توسيع نطاق عملها ليشمل جميع مصادر الطاقة بما يخدم احتياجات التنمية في الدول الأعضاء، ويواكب التحولات العالمية في قطاع الطاقة.

وأكد المهندس جمال عيسى اللوغاني، الأمين العام للمنظمة، أهمية هذا التحول الاستراتيجي، مشيدًا بدور المملكة العربية السعودية في قيادة الجهود الإقليمية من خلال مبادرتي السعودية الخضراء والشرق الأوسط الأخضر، إلى جانب دعم مشروعات التقاط الكربون في دول كالإمارات، والكويت، والعراق، ومصر.

💡 الابتكار ركيزة خفض الانبعاثات:

سلّط المنتدى الضوء على دور الابتكار والإبداع الصناعي، كما أكد د. محمد بن عيد السريحي من المجلس العربي للإبداع والابتكار أهمية إشراك جمعيات البيئة وتفعيل المبادرات المجتمعية في دعم التحول البيئي، وربط الابتكار بالحلول الواقعية في الصناعة.

وخلص المنتدى إلى دعوات لتعزيز التعاون المناخي العربي قبيل انعقاد مؤتمر الأطراف COP30، وتحويل التفاوض المناخي إلى تعاون فعلي يحقق أهداف الاستدامة ويخلق فرصًا استثمارية جديدة في الاقتصاد الأخضر.

  • Twitter
  • Facebook
  • Custom Link 1
© 2025 تفاصيل الفعاليات