تفاصيل الفعاليات
  • الرئيسية

  • فعاليات

    • فعاليات ادبية

    • فعاليات ترفيهية

    • فعاليات تعليمية

    • فعاليات رياضية

    • فعاليات فنية

  • مؤتمرات

  • معارض

  • مهرجان

  • مواسم

موقع اخباري مهتم في الفعاليات و المعارض و المؤتمرات

  • الرئيسية

  • فعاليات

    • فعاليات ادبية

    • فعاليات ترفيهية

    • فعاليات تعليمية

    • فعاليات رياضية

    • فعاليات فنية

  • مؤتمرات

  • معارض

  • مهرجان

  • مواسم

منظمة التعاون الإسلامي تحتفي باليوم العالمي للأسرة 2025: الأسرة ركيزة العدالة والسلام.. وغزة تذكير بجراح الإنسانية

منظمة التعاون الإسلامي تحتفي باليوم العالمي للأسرة 2025: الأسرة ركيزة العدالة والسلام.. وغزة تذكير بجراح الإنسانية

جدة – 15 مايو 2025م الموافق 17 ذو القعدة 1446هـ
احتفت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي اليوم، بمقرها في مدينة جدة، بـ اليوم العالمي للأسرة 2025، في فعالية جمعت مندوبي الدول الأعضاء، وممثلي الأجهزة ذات الصلة، وعددًا من الشخصيات الدولية المهتمة بشؤون الأسرة والتنمية الاجتماعية، وذلك في إطار حرص المنظمة على التأكيد على أهمية الأسرة كلبنة أساسية في بناء المجتمعات وتعزيز استقرارها.

وتضمن الاحتفال فقرات متنوعة مفتوحة العضوية، سلطت الضوء على مكانة الأسرة في العالم الإسلامي، والتحديات التي تواجهها، والحلول المقترحة لدعمها وتعزيز دورها التنموي والاجتماعي.

وفي كلمة ألقاها نيابةً عن معالي الأمين العام للمنظمة حسين إبراهيم طه، أوضح السفير طارق علي بخيت، الأمين العام المساعد للشؤون الإنسانية والثقافية والاجتماعية، أن الأسرة السليمة تمثل نواة العدالة والتعاطف والسلام، مشددًا على أن الاستثمار في الأسرة من خلال التعليم، والرعاية الصحية، والدعم الاجتماعي، هو السبيل لبناء عالم أكثر عدالة وتوازنًا.

وأشار إلى أن اليوم العالمي للأسرة يعد تذكيرًا عالميًا بأهمية حماية هذه المؤسسة، وتعزيز قيم التماسك الاجتماعي والتكافل، وخصوصًا في ظل التحديات الحديثة مثل التحولات الاقتصادية، والتغيرات الثقافية، والنزاعات المسلحة.

وخصّ السفير بخيت المملكة العربية السعودية بالشكر والتقدير على استضافتها للدورة الأولى من هذا الاحتفال في فبراير 2017، وعلى دعمها المتواصل لقيم ومؤسسات الأسرة على المستويين المحلي والدولي، كما نوّه بمبادرة الجمهورية التركية في اقتراح إنشاء لجنة الأسرة داخل المنظمة، بوصفها خطوة فاعلة نحو التنسيق والتكامل في السياسات الأسرية بين الدول الأعضاء.

وعلى هامش المناسبة، لم تغفل المنظمة الوضع الإنساني المأساوي في قطاع غزة، حيث أشار الأمين العام إلى استمرار الإبادة الجماعية التي ترتكبها قوات الاحتلال الإسرائيلي، مؤكدًا أن التفكك الأسري وفقدان النساء والأطفال وتهجير العائلات في غزة يُعد مأساة تمس جوهر ما تمثله الأسرة من معاني الأمان والرعاية.

من جانبه، ألقى السفير جينك أوزال، المندوب الدائم لتركيا لدى منظمة التعاون الإسلامي، كلمة بلاده، معربًا فيها عن اعتزاز بلاده بدعم مبادئ الأسرة، ومشيدًا بجهود المنظمة في تسليط الضوء على التحديات الاجتماعية وتعزيز قيم الاستقرار الأسري في العالم الإسلامي.

  • Twitter
  • Facebook
  • Custom Link 1
© 2025 تفاصيل الفعاليات